اليوم قررت أن أجد السعادة
لم أعرف ما هو الطريق من قلبي لباب الشارع و ليس للعالم ....و في بعض الأوقات التي أتنازل فيها عن "بيتوتيتي" و أخرج لأتقلب بين الناس لا أجد إلا صحبة شكاءة تزيدني هم على هم ....حتى الصحبة الجيدة أضع نفسي في مقارنة معهم فلا أرى إلا الورد الذي يزهر تحت أيديهم و يذبل في يدي .
ماذا كنت أقول .....هل أنا حقا في حاجة لصحبة أم هي دائرة الهروب التي لا تكتمل إلا ببشر أحكي لهم همي ..إذا فلتكتمل الحلقة بأوراقي و لعن الله من بات و في رأسه ...لا لن أدعو باللعنة على أحد فكلما فعلتها أجد نفسي ملعونا ...فها أنا قد لعنت تارك الصلاة ولعنت كل ظالم لنفسه و لعنت و لعنت ...أينعم أني لم أسر عاريا كما تفعل الملعونات و لم أفتن أحداهن كما فتنتني أحداهن.. لا ليست إحداهن بل كل ذات صوت هادئ و عيون تشع بريقا من الذكاء أو الرغبة و للأسف لا أفرق بين الإثنين
السؤال ...هل بعد أن كتبت السطور السابقة ارتحت ؟؟؟؟؟؟ لا بل ركزت في البلاء كله
إذا فليكن الهروب حتى في المدونات لفترة السعادة و هي من ثلاث سنوات لسبع سنوات و هي الفترة التي لم أستطع فيها أن أجد شئ يعكر صفوي .......ما بين الحلويات من أم جورج وهي صاحبة كشك الحلويات في المدرسة و شيكولاتة كورونا التي كنت أجمع مصروفي ليومين لأشتريها
يالغبائي ....من يريد السعادة لا يضع على أذنيه قبل أن يكتب سماعات الكمبيوتر و يترك في أذنه هذا الكم من البكاء ما بين هنا القاهرة للحجار و نفسي لإيمان البحر و بحبك وحشتيني للجاسمي و ....ثم لماذا هي كلها أغاني هادئة؟؟
و لماذا أسمع أغاني أساسا و أنا مؤمن بحرمتها ......لعن الله من ...........هههههههههههههههه إذا كانت اللعنات السبب فيما أنا فيه
إذا اللعنة على كل السعداء
اللعنة على كل السعداء
ماذا كنت أقول .....هل أنا حقا في حاجة لصحبة أم هي دائرة الهروب التي لا تكتمل إلا ببشر أحكي لهم همي ..إذا فلتكتمل الحلقة بأوراقي و لعن الله من بات و في رأسه ...لا لن أدعو باللعنة على أحد فكلما فعلتها أجد نفسي ملعونا ...فها أنا قد لعنت تارك الصلاة ولعنت كل ظالم لنفسه و لعنت و لعنت ...أينعم أني لم أسر عاريا كما تفعل الملعونات و لم أفتن أحداهن كما فتنتني أحداهن.. لا ليست إحداهن بل كل ذات صوت هادئ و عيون تشع بريقا من الذكاء أو الرغبة و للأسف لا أفرق بين الإثنين
السؤال ...هل بعد أن كتبت السطور السابقة ارتحت ؟؟؟؟؟؟ لا بل ركزت في البلاء كله
إذا فليكن الهروب حتى في المدونات لفترة السعادة و هي من ثلاث سنوات لسبع سنوات و هي الفترة التي لم أستطع فيها أن أجد شئ يعكر صفوي .......ما بين الحلويات من أم جورج وهي صاحبة كشك الحلويات في المدرسة و شيكولاتة كورونا التي كنت أجمع مصروفي ليومين لأشتريها
يالغبائي ....من يريد السعادة لا يضع على أذنيه قبل أن يكتب سماعات الكمبيوتر و يترك في أذنه هذا الكم من البكاء ما بين هنا القاهرة للحجار و نفسي لإيمان البحر و بحبك وحشتيني للجاسمي و ....ثم لماذا هي كلها أغاني هادئة؟؟
و لماذا أسمع أغاني أساسا و أنا مؤمن بحرمتها ......لعن الله من ...........هههههههههههههههه إذا كانت اللعنات السبب فيما أنا فيه
إذا اللعنة على كل السعداء
اللعنة على كل السعداء