الاثنين، سبتمبر ٢٦، ٢٠٠٥

cool

الجمعة، سبتمبر ٢٣، ٢٠٠٥

بعد العلقة...لأ..بعد العلق



سؤال
أنهي صورة أحسن للبروفيل؟
دي ولا المبتسم؟
ولا الإتنين نفخ؟

السبت، سبتمبر ١٧، ٢٠٠٥

و مازالت الخوازيق تتوالى

أول حاجة حقولها
هيييييييييييييييييييييييييييه
أنا رجعت
رجعت
رجعت لإسكندرية ف أجمل حالاتها من غير مصيفين
رجعت
كفاية كده رجوع
كان المفروض أول ما أرجع أبدأ أحكي عن سوريا و عن الرحلة خاصا إني مصور خمس أفلام زائد 206 صورة على الكاميرا الديجيتال ...قصدي المرحومة...غير 17 فيديو
و فعلا الرحلة مليانة مواقف و مشاكل و حاجات حلوة و وحشة
كنت فعلا راجع سخن للتدوين
و كانت الخطة كالآتي
أحمض الخمس أفلام و أنزلهم كمبيوتر بالكاميرا الديجيتال "اللي لسة شاريها من سوريا" و
كان الخزوق الأول:
الدي إس إل فاصل
يعني مافيش نت ف البيت
يعني الخطة إضربت من أساسها
قلت مش مهم
حبة و حييجي
أعمل المواضيع و أسيفها ورد بعد ما أطلع الصور
و فعلا وصلت الإتنين
يوم التلات الصبح رحت أحمض الأفلام
و كان التسلم التلات بالليل
الخازوق التاني:
أنا وصلت إسكندرية الإتنين الساعة 8
فطرت وقلت أتصل أسأل عن ميعاد مسابقة الجمهورية ف الشعر و بقية الحاجات
رد عليا الراجل و قالي ما أعرفش بالظبط بس فيه واحدة ف سنك مسافرة الإسماعيلية النهاردة بالليل
و قالي إنزل إسأل ف مركز شباب النصرعشان فيه المركز الرئيسي...نزلت
علما بإني لسة جي من سفر بري
زائد إني ساكن ف المندرة و مركز شباب النصر ف الغيط الصعيدي يعني بعد محرم بك
سألت
و المفاجأة إن الوزارةطلبت بس شعر الفصحى و المعلومات العامة ف سني و ما طلبوش شعر العامية
و يا يطلبونا يا ما يطلوبوناش
الخازوق التالت:
قلت أوفر حجارة و أجيب أدابتور للكاميرا لإن تصوير و تلويد الصور بتاعة الأفلام على الكمبيوتر حياخد حجارة ياما
نزلت قبل ما أجيب الأفلام أجرب أدابتور
لغاية كده كويس
فيما عدا إني نسيت إني أحرك زرار الأدابيتور لتلاتة فولت
حتسألوني دخلتلها كام فولت
؟؟؟؟؟؟؟
خمنوا
إتناشر فولت
ببساطة من غير تفاصيل
شميت ريحة شياط
تصور إنك ف ثانية
بالظبط ف خمس ثواني تشم ريحة شياط 900 جنيه
الخازوق الرابع:
الغبي
رغم إني قلتله يطبع الفيلم بالكامل
ما طلعش صور المناظر الطبيعية
إفتكر إنها جت غلط
فزعقت ...و اتنلرفزت و ريحة الشياط اللي شمتها من الكاميرا ما كانتش فارقت مناخيري
الخازوق الخامس:
و هو كان حصل قبل حكاية الكاميرا لكن كان مقرر إني أروح الشقة يوم الأربع
الخزوق بالتفصيل:
-قلبك جامد؟
-إيه؟
-شقة السيوف إتسرقت
-مين
-شقة السيوف إتسرقت
-إيه اللي إتسرق؟
-أديك حتروح تشوف
رحت...
كتب تفسير الشعراوي
موسوعة المعرفة
مجموعة كبيرة من أمهات الكتب
الكتب الكبيرة القيمة اللتي صدرت من مكتبة الاسرة من بدايتها للآن
أربع أبواب عربية
باب الحمام الألوميتال
حنفيات الحمام و المطبخ
آلات حاسبة كاسيو منها إتنين بيانو يعني بيعملوا موسيقى مختلفة لكل زرار
كل ده إتاخد
و إبن ال.... قعد و فرز الكتب براحته و دخل الحمام و....من غير ما يضرب السيفون
لكن كل اللي فات ده ما زعلنيش قد ما زعلتني الطوابع
الطوابع دي الحج جمعها ف الخمسين سنة اللي فاتوا
و كانوا متنطورين و أنا بغبائي لميتهم ف شنطة واحدة
آلاف الطوابع القيمة اللي عشان بس ألمها من غير ترتيب خدت مني 9 ساعات
يعني الشنطة اللي خدها تقدر بآلاف الجنيهات
و أكتر
الخازوق السادس:
إكتشافي إن الدراسة يوم السبت
الخازوق السابع
أنا قلت بعد اللي حصل ده أروح عن نفسي
زرياب إتصل بيا و قالي رايحين الجزويت عشان نتفرج على مسرحية و نقابل مدونين تانيين زي جار القمر و لون ولف و عماد شباك و جيفارا و مستر بيبو و بيانيست...و واحد كمان ما أعرفش البلوج بتاعه
لغاية كده روعة
و قابلت تجمع مدونين هايل
و كانت المسرحية سوليست و ممتعة جدا
حتسألوني طب فين الخازوق؟؟؟
بعد المسرحية طلعت مدام على المسرح و إتكلمت عن محرقة
ما فهمتش
قعدت أسأل
عرفت الحكاية
حكاية المبدعين و المثقفين اللي ماتوا حرقا
و اللي قتلني
إني كنت الوحيد اللي مش عارف
سألت نفسي
هل الخوازيق اللي قبل ده و السفر سبب كافي إني ما أعرفش مصيبة زي دي؟؟؟
و بجد
ما عرفتش أجاوب

الجمعة، سبتمبر ٠٢، ٢٠٠٥

لسة واصل

هيييييه
أخيرا وصلت
بعد حكايات كبيرة و كتيرة
قاعد ف بيت الشباب بدمشق بالمزة
مش حقولوكوا عن رحلة سوريا إلا لما أرجع لإن الصور -يا رب تطلع - حكاية فحرجع مصر و أحمض الفيلم و أحكيلكوا بالتفصيل الممل و موثق بالصور....يعني حشتري سكانر مخصوص
لكن دلوقتي ححكيلكوا عن الرحلة للقاهرة اللي كانت يوم 26
كنت رايح أستلم جايزة مسابقة -150 جنيه بشيك عقبال أملتك منك له لها-ف قالي عن ورشة شعر تبع إتحاد الكتاب...و وصفلي أنا و اللي رايحين معانا المكان
نزلنا يوم الجمعة الساعة أربعة ما لقيناش مشروع-ميكروباس-رحنا الموقف الجديد
إستنينا
إستنينا
و إستنينا
و ف الآخر
ركبنا زراعي
مطبات إيه و مدقات إيه
و فوق كده أخوكم زي ما وضحت قبل كده حاجة ياما جدا
المهم وصلنا موقف إسمه عبود
و أنا ما كنتش عارف حاجة فكنت ماشي و خلاص مع اللي معايا
ركبنا رمسيس
و كل ما نسأل حد عن بيت شباب المنيل يا إما يفتي ...يا إما يبصلنا كإننا قلنا كلمة قليلة الأدب أو شتمناه
فركبنا بعد فترة كبيرة من التوهة ف رمسيس
المترو
نزلنا ف الجزيرة
مشى اللي المفروض عارف السكة
و فضلت ماشي وراه
يمشي
و ماشي وراه
برج الجزيرة
يمشي
و أمشي وراه
يمشي و أمشي
وراه
نادي الضباط
يمشي
و نمشي وراه
إعداد القادة بتاع الجزيرة
يقف
و يقول هو ده المكان اللي الراجل وصفه
مقفول ....مظلم....ما فيش حد
يخرب بيت أم الذكاء
يعني بيت شباب المنيل
إيه اللي حيوديه الجزيرة؟؟؟
المهم كملنا نسأل الناس
النادي الأهلي
دخل يسأل فرد الأمن اللي على البوابة
نصيبنا كان في واحدة داخلة النادي قالتله نركب تاكسي لإنها ساكنة ف المنيل و قالتله إسم الشارع
ياااااااااااااااااااااااااااااااه
من الساعة أربعة في محطة مصر=محطة إسكندرية لأي واحد من برا إسكندرية
للساعة 10و نص
منهكين
أخدنا وجبة العشا
كان فيه ندوة شعر ف المطعم سمعنا و إحنا بناكل
و بعدها قلنا شعر
مش قلتم تفصيل ممل
إستحملوا بقى
طلعنا
غرفة 300
فيها خمس سراير دورين
و كان فيه شلة شباب من الصعيد تعليم عالي
لغاية آخر لحظة متصوررين بكم الإنهاك الكبير ده إننا ننام زي الطوبة
لكن الطوبة كان هو وصف المرتبة
و السرير قابل للإهتزاز
يعني اللي يتقلب حيصحي التاني و بالذات لو نومه خفيف زيي
و ف وسط النوم المضطرب
فجأة
سمعت صرخة مكتومة كأن حد بيندبح
فتحت عنيا لقيت شاب من الناس اللي معانا ف الأوضة-كان إسمه محمود-واقف مديني ضهره و وشه للشباك
و خد بعضه جرى على برة
و رجع بعد ثوان
سألته حصل إيه
رد بهمهمات مش مفهومة
تاني يوم سألت زمايلي
الإتنين كانوا صاحيين
بروايتهم
إنه صرخ و جرى ناحية الشباك و كأنه بيهش حاجة واقفة لى الشباك
"لما سألناه قال قطة"
و جرى بره
"لما سألناه قال راح الحمام"
و لما رجع و سألته تمتم بكلمات مش مفهومة
و جاااااااااااااااااااااااااااء الفرج
كانوا عاوزين يفضوا الأوضة
و دونا أوضة كان فيها واحدة منظرها غريب مشوها و دخلونا مكانها و أول ما دخلنا كانت طافية السجايرمغرقة الأرض
و بغض النظر كان فيه تكييف و كانت السراير مريحة فعلا
نمنا
و شوية شعر و روتين ندوات
و روحت بدري إسكندرية
و من هنا
تبدأ حكاية سوريا
تفصيل ممل برضه
بس بعد ما أرجع بإسبوع أكون حمضت الأفلام
و تبدأ الحكاية
.........
.........
......

جميع حقوق النقل و الطبع محفوظة لصاحب المدونة©